رسالتـي الاولى:
لحبيبة هي الروح:
..
.
أسـراب أنت أم خـيـال؟
أَأَنـتِ الـواقـفةُ عـلى شـرايـيني..
أم أَنـت زلــزالْ؟
أعـيـناكِ حـقـًا كوكـبانِ دُريـان
أم هــما جـواب عـن أي سـؤال؟
لـكـن كـونــي مـن تكــونـين..
فأنـا واللــهِ لــكِ..
سِـجـنٌ واعــتـقـال
..
.
..
رسالتي الثانية:
لكاذبة.
..
.
هل لي أن أصدق كلماتك المجنونة؟؟
هل لي أن أصدق الزيف الذي تبثه عيناك؟؟
أم جدائل الكذب المظفورة بحبك؟
هل لي..؟؟
وهل لي؟؟
..
.
..
رسالتي الثالثة:
لأنانية:
.
..
.
صدقت وتأثرت
وما عاد يشدني اليكِ الحنين
يا امرأة
صدقت حبها لسنين
تألمت وتعذبت
وما صادفت غير الانين
عشت لأيام وأيام أحبك
وقلبي لعينيك كان مشدوها سجين
طارت الغشاوة عين عيني
وأدركت بأنك مجرد أنانية
لايهمها حب أو حنين
. .
. رسالتي الرابعة:
عاجلة جدا:
.
..
. .
. .
.
اعتراف أم إقرار
ضاع كل شيء بعدما اتخذت القرار
ضاع كل شئ وأقول لك بأنك
كنت صاحبة الاختيار
.
خاتمة:
أحببتك أجل..
عشقتك نعم
قدمت لك قلبي هدية
فأصبحت عدم.
سهرت الليالي أناجي حبك
فاحتلني الوهن والسقم.
سحر عينيك مميت
حوّل حياتي لتعب وندم!!
فالى متـى؟؟
الى متـى هذا الالـم؟
. .
. .
. .
..
.